باقة فحص المياه الزرقاء (الجلوكوما)
أربع حقائق حول المياه الزرقاء: الخطر الصامت
- بلغ عدد المصابين بالمياه الزرقاء حول العالم نحو ٧٦ مليون شخص في عام ٢٠٢٠.
- غالبًا ما تُصاب العين لالمياه الزرقاء دون أعراض واضحة، غير أن المراحل المتقدمة منها تتسبب في تشوش تدريجي في الرؤية، وقد تؤدي إلى العمى الكامل في حال عدم تلقي العلاج.
- يمكن علاج المياه الزرقاء باستخدام قطرات للعين، أو العلاج بالليزر، أو التدخل الجراحي لتخفيض ضغط العين.
- عوامل الخطر المرتفعة للإصابة بالمياه الزرقاء تشمل:
- تجاوز سن الأربعين
- ارتفاع ضغط العين
- وجود تاريخ عائلي للإصابة بالحالة
- الاستخدام المنتظم لأدوية الكورتيزون
- الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري
- التعرض السابق لإصابة في العين
- الإصابة بقصر النظر أو طول النظر الشديدين
التحضير لفحص العين:
- ينبغي للمريض الحصول على قسط كافٍ من النوم (من ٦ إلى ٨ ساعات) في الليلة التي تسبق الفحص.
- يُنصح بأن يمتنع المريض عن القيادة لحين انتهاء الفحص.
- يجب إحضار نظارات شمسية لاستخدامها بعد انتهاء الفحص.
