برنامج التنبؤ بالخرف والاستشارة المتخصصة لصحة الدماغ برنامج التنبؤ بالخرف والاستشارة المتخصصة لصحة الدماغ

برنامج التنبؤ بالخرف والاستشارة المتخصصة لصحة الدماغ

Available through ٣١ ديسمبر ٢٠٢٥

برنامج التنبؤ بالخرف والاستشارة المتخصصة لصحة الدماغ

تشير الإحصاءات إلى أن البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين ٤٠ و٥٠ عاماً يمكن أن يُصابوا بمرحلة ما قبل الإكلينيكية من مرض ألزهايمر. كما أن ما يصل إلى ٦.٩% من الأشخاص الأصغر سناً ممن هم في سن العمل يتم تشخيصهم حالياً بهذا النوع من الخرف.*

برنامج التنبؤ بالخرف والاستشارة المتخصصة لصحة الدماغ

يعتمد هذا البرنامج على فحص دم بسيط وآمن لقياس مستويات بروتينات p-Tau المرتبطة بمرض ألزهايمر. يتم الحصول على النتائج خلال ٩٠ يوماً، ويتميّز هذا التحليل بدقة تصل إلى ٩٤% (استناداً إلى المساحة تحت منحنى تقييم الأداء التشخيصي).

برنامج     سعر العرض الترويجي
 (بات تايلاندي)

برنامج التنبؤ بالخرف والاستشارة المتخصصة لصحة الدماغ  | التفاصيل

يعتمد البرنامج على قياس مستويات بروتين p-Tau المرتبطة بمرض ألزهايمر من خلال فحص دم متقدّم.

24,000
29,230

عرض خاص:  إحصل على قسيمة خصم بقيمة ١٬٠٠٠ بات تايلاندي لشراء مكملات غذائية شخصية لصحة الدماغ.

يندرج هذا البرنامج ضمن "خطة التطوير الاستباقي لمبادرة الدماغ السليم" التابعة لمركز العلوم الصحية للأمراض المعدية الناشئة بجمعية الصليب الأحمر التايلاندي — كلية الطب بجامعة شولالونغكورن، وبالتعاون مع معهد أبحاث نظم الصحة (HSRI).

يمثّل مرض ألزهايمر ما يقرب من ٧٠% من حالات الخرف، ويُعتبر السبب الأكثر شيوعاً للإصابة به.

يمكن إجراء الفحوصات للكشف عن مرض ألزهايمر قبل سنوات عديدة من ظهور الأعراض السريرية على المريض.
في السابق، كانت تُستخدم فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) أو البزل القطني للكشف عن المستويات غير الطبيعية للبروتينات التي تُعد مؤشرات أساسية لمرض ألزهايمر. أما اليوم، فقد تم تطوير تقنيات جديدة لم تكن متاحة في الماضي، تتيح للمختبرات قياس مستويات هذه البروتينات من خلال عينات دم، مما يجعل الفحوصات أكثر سهولة وأقل ألماً للمريض.

ما الذي نقوم بفحصه؟يوفّر برنامج التنبؤ بالخرف خدمات متقدّمة ومبتكرة لتشخيص مرض ألزهايمر وحتى حالات الخرف الكامن أو فقدان الدماغ في مراحله الأولية. وبالمقارنة مع فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني أو البزل القطني، فقد أثبتت هذه الطريقة الجديدة دقتها العالية، حيث تصل إلى ٩٤% (استناداً إلى المساحة تحت منحنى تقييم الأداء التشخيصي).e ROC curve)..
لماذا ينبغي الخضوع للفحص؟الخضوع لهذا الفحص يمكّننا من التنبؤ بظهور الأعراض الجسدية المرتبطة بمرض ألزهايمر قبل ٥ إلى ١٠ سنوات من حدوثها. وهو ما يساعد في تحديد ما إذا كان الشخص معرّضاً للإصابة، وبالتالي تحفيزه على إعطاء الأولوية لصحة دماغه. كما أن الكشف المبكر يُتيح وضع خطة رعاية استباقية، مما يؤدي إلى نتائج أفضل، وقد يساهم في الوقاية من تطور الحالة مستقبلاً.
من هم الأشخاص المناسبون لإجراء هذا الفحص؟
  • الأفراد الذين يعانون من مشكلات في الذاكرة تُؤثر بشكل واضح على حياتهم اليومية، مثل صعوبة في فهم المواد المكتوبة، أو تكرار اتخاذ قرارات خاطئة، أو تغيّرات في المزاج أو الشخصية، أو الارتباك فيما يتعلق بالوقت أو التاريخ
  • الأفراد الذين تبلغ أعمارهم ٤٠ عاماً فما فوق، ممن يشعرون بالقلق من احتمالية الإصابة، أو يرغبون في معرفة مستوى خطورة إصابتهم خلال السنوات الـ٥ إلى ١٠ القادمة. وتُعد هذه المعرفة دافعاً مهماً للاهتمام بالصحة وتحقيق نتائج إيجابية.
  • الأفراد الذين تبلغ أعمارهم ٦٠ عاماً فأكثر.
  • الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالخرف، أو أقارب مباشرين تم تشخيصهم بالحالة
المزايا والفوائد
  • الوقاية من تطوّر الخرف لدى الأفراد الذين لا تظهر عليهم الأعراض.
  • الكشف المبكر وتشخيص حالات الخرف المستقبلية.
  • إبطاء تقدّم الخرف لدى الأفراد الذين بدأت لديهم الأعراض بالظهور.
ملاحظات مهمةبالمقارنة مع فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) أو البزل القطني، أثبتت طريقة الفحص الجديدة هذه دقتها العالية التي تصل إلى ٩٤% (استناداً إلى المساحة تحت منحنى تقييم الأداء التشخيصي). ولذلك، فإنها تُقدّم فوائد كبيرة في الوقاية من الخرف أو إبطاء تقدّمه، أو على الأقل تُمكّن من الاستعداد الجيد للتعامل مع الأعراض المستقبلية للمرض. كما يشارك طبيب أعصاب مختص بالجهاز العصبي والدماغ في الإشراف على الخطة العلاجية، لتقديم الإرشادات المتعلقة بتغيير نمط الحياة، ووضع الخطط المستقبلية المناسبة للحالة، بالإضافة إلى متابعة تطوّر الأعراض مع مرور الوقت.
طريقة الفحص

يعتمد هذا البرنامج على فحص دم لقياس مستويات بروتينات "فوسفو-تاو" التي تُعد من المؤشرات الرئيسية لمرض ألزهايمر، بالإضافة إلى تحليل جين APOE، وهو العامل الوراثي الرئيسي المرتبط بخطر الإصابة بالمرض. كما يشمل البرنامج فحصاً للكشف عن وجود "الخيوط العصبية" في الدم. 

يتضمن البرنامج ما يلي:

  • قياس مستويات بروتين "فوسفو-تاو"، الذي يُعد أحد العوامل المسببة لمرض ألزهايمر.
  • قياس مستويات بروتين "النيروفيلامينت" للكشف عن تلف في الدماغ وتشخيص مرض ألزهايمر، أو الخرف الكامن، أو فقدان خلايا الدماغ. ويُتيح هذا التقييم التنبؤ بمآل المرض قبل ٥ إلى ١٠ سنوات بدقة تصل إلى ٩٤% (استناداً إلى المساحة تحت منحنى تقييم الأداء التشخيصي)، مع صدور النتائج خلال ٩٠ يوماً.
  • قياس مستويات بروتين "GFAP" لتحديد وجود التهابات دماغية مرتبطة بمرض ألزهايمر الكامن.
  • تحليل جين APOE، باعتباره عامل خطر وراثي للإصابة بمرض ألزهايمر.
مدة انتظار النتائج
  • تُصدر النتائج خلال فترة تقارب ٩٠ يوماً.
خطوات تقديم الخدمة
  • استشارة أولية مع طبيب متخصص قبل إجراء الفحص.
  • إجراء التحليل الجيني من خلال سحب عينة دم.
  • انتظار صدور نتائج الفحص.
  • تقييم النتائج التشخيصية من قبل طبيب أعصاب أو طبيب مختص في طب مكافحة الشيخوخة والطب التجديدي، يتبعها جلسة استشارية إضافية.
ما الذي تشير إليه نتائج الفحص بعد إجراء التحاليل؟

تكشف نتائج الفحص عن التغيرات التي تحدث في الدماغ، مما يمكّن من تشخيص مرض ألزهايمر، والخرف الكامن، وحالات الفقدان الفعلي لخلايا الدماغ. وتمتد القدرة التنبؤية لهذا الفحص إلى فترة تتراوح بين ٥ و١٠ سنوات، مما يتيح إمكانية الوقاية من أعراض الخرف أو تأخير ظهورها، أو على الأقل الاستعداد للتعامل معها مستقبلاً.

وفي حال وجود نتائج غير طبيعية، يتوفّر أطباء الأعصاب لتقديم تقييم إضافي وتوصيات مخصصة. أما إذا كانت النتائج طبيعية ولا تشير إلى وجود خطر مرضي، فيُقدّم أطباء طب مكافحة الشيخوخة والطب التجديدي المساعدة في التخطيط لنمط حياة صحي من خلال الإرشادات المستندة إلى المبادئ الأربعة للصحة والرفاه الشامل التي تعتمدها مجموعة ساميتيويت:

  • الصحة الجسدية:  : برامج لياقة بدنية مصمّمة خصيصاً للحفاظ على حالة صحية مثالية على المدى الطويل، وتشمل تقييم الجاهزية القلبية واللياقة البدنية قبل البدء بأي برنامج رياضي، وقياس مكوّنات الجسم، وتصميم خطة تمرين شخصية مستمرة.
  • الصحة الغذائية:  : إرشادات غذائية مخصصة لتعزيز الصحة العامة، يتم إعدادها وفقاً لاحتياجات كل فرد وبإشراف اختصاصيي تغذية ذوي خبرة.
  • الرفاه النفسي والعاطفي: : دعم متخصص للصحة النفسية والعاطفية يقدّمه فريق من الخبراء لتحليل أثر التوتر على حياة المريض اليومية.
  • الرفاه المرتبط بالنوم: رعاية دقيقة للمشكلات المتعلقة بالنوم مثل الأرق، وضعف جودة النوم، والشخير، وتشمل العلاجات الموجهة اختبار انقطاع النفس أثناء النوم (Sleep Test)، والوخز بالإبر، وغيرها من الحلول التي تعالج مشكلات النوم الخاصة بكل حالة.

جميع المبادئ الأربعة للصحة والرفاه الشامل مترابطة ويتم إدارتها من قبل فريق من الخبراء والأطباء المتخصصين من مختلف التخصصات الطبية، وهم:

  • أطباء طب وقائي (أطباء مركز الرفاه).
  • طبيب قلب:  لتقييم جاهزية القلب ومتابعة اللياقة القلبية قبل ممارسة التمارين.
  • طبيب علاج طبيعي وتأهيلي:  لتقييم اللياقة البدنية قبل ممارسة الرياضة
  • طبيب نفسي:  لتقييم الحالة النفسية والعقلية (الصحة النفسية)
  • اختصاصي تغذية:  لتحديد وتنظيم الاحتياجات الغذائية الفردية
  • اختصاصي طب رياضي:  للإشراف على برامج التمارين الرياضية

 

وقد تُساهم هذه المنهجية الشاملة في تقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى ٤٠%.*

*Livingston, G., Huntley, J., Sommerlad, A., Ames, D., Ballard, C., Banerjee, S., ... & Mukadam, N. (2020). Dementia prevention, intervention, and care: 2020 report of the Lancet Commission. The Lancet, 396(10248), 413-446. https://doi.org/10.1016/S0140-6736(20)30367-6

Remarks

الشروط والأحكام:

  • السعر لا يشمل أتعاب الطبيب أو رسوم خدمات المستشفى
  • تُقدّم الخدمة حصرياً في "كونتر مركز صحة الدماغ" رقم ٤، الطابق الأول، المبنى رقم ١، مستشفى ساميتيويت سوكومفيت
  • العروض متاحة فقط للمواطنين التايلانديين والأجانب المقيمين في تايلاند
  • العروض متاحة حتى تاريخ ٣١ ديسمبر ٢٠٢٥