الأطعمة المغذية والفيتامينات التي يتم تناولها عند محاولة الحمل

• 90% من الأزواج الذين يمارسون الجنس بانتظام دون استخدام أي وسيلة لمنع الحمل سيكونون قادرين على الحمل خلال عام واحد. ويمكن اعتبار هؤلاء الأزواج الذين يحاولون إنجاب طفل دون جدوى أنهم يواجهون مشكلة في الحمل. 
• الأطعمة الدهنية هي السبب الأكبر للسمنة، كما أنها تؤثر أيضًا على توازن هرمون الاستروجين، مما يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية وصعوبات في الحمل.  
• وهناك العديد من الأساليب المستخدمة لمساعدة الأزواج على الحمل، بما في ذلك التقنيات الطبيعية، مثل حساب وقت حدوث الإباضة أو ممارسة الجنس بشكل متكرر، والمزيد من التقنيات العلمية، مثل علاجات: التلقيح داخل الرحم (IUI) ونقل الأمشاج داخل قناة فالوب (GIFT) والتخصيب في المختبر (IVF )، وكل منها يحمل معه مستويات مختلفة من المخاطر.  

لقد أدى الوضع الاجتماعي والاقتصادي الحالي، جنبًا إلى جنب مع الاتجاه المتزايد بين الشباب للإحجام عن الزواج لفترة أطول من أي وقت مضى، إلى بدء تنظيم الأسرة في وقت متأخر جدًا من الحياة. ولسوء الحظ، كلما تقدمنا في السن، أصبح الحمل أكثر صعوبة. ومع ذلك، إذا كان الأزواج يرغبون في تحسين فرصهم في الحمل بنجاح، فهناك العديد من الخيارات المتاحة أمامهم. بالإضافة إلى ممارسة الجنس بشكل متكرر - خاصة أثناء فترة الإباضة، والتي يمكن حسابها من العد خلال الدورة الشهرية - يمكن للأزواج ممارسة التأمل لتخفيف التوتر في العلاقة والعناية بصحتهم البدنية العامة وممارسة الرياضة بانتظام، والأهم من ذلك، تناول الطعام واتباع نظام غذائي صحي يتكون من الأطعمة التي يمكن أن تلعب دورًا حيويًا في مساعدة المرأة على الحمل. 

لقد أدى الوضع الاجتماعي والاقتصادي الحالي، جنبًا إلى جنب مع الاتجاه المتزايد بين الشباب للإحجام عن الزواج لفترة أطول من أي وقت مضى، إلى بدء تنظيم الأسرة في وقت متأخر جدًا من الحياة. ولسوء الحظ، كلما تقدمنا في السن، أصبح الحمل أكثر صعوبة. ومع ذلك، إذا كان الأزواج يرغبون في تحسين فرصهم في الحمل بنجاح، فهناك العديد من الخيارات المتاحة أمامهم. بالإضافة إلى ممارسة الجنس بشكل متكرر - خاصة أثناء فترة الإباضة، والتي يمكن حسابها من العد خلال الدورة الشهرية - يمكن للأزواج ممارسة التأمل لتخفيف التوتر في العلاقة والعناية بصحتهم البدنية العامة وممارسة الرياضة بانتظام، والأهم من ذلك، تناول الطعام واتباع نظام غذائي صحي يتكون من الأطعمة التي يمكن أن تلعب دورًا حيويًا في مساعدة المرأة على الحمل. 

90% من الأزواج الذين يمارسون الجنس بانتظام دون استخدام وسائل منع الحمل، سيحدث لهم الحمل خلال عام واحد. لذلك، إذا كان الزوجان يمارسان الجنس بانتظام دون وسائل منع حمل لمدة عام دون نجاح، فقد يرغبان في تحليل نظامهما الغذائي لمعرفة ما إذا كانا يحصلان على العناصر الغذائية الصحيحة الضرورية لجسم صحي ونظام تناسلي قوي. ولتحقيق هذه الغاية، يوصى بالنصائح التالية: 

• تجنب الأطعمة الغنية بالدهون وأي منتجات تحتوي على دهون متحولة، مثل السمن والأطعمة المقلية والوجبات الخفيفة المقرمشة والمخبوزات. احرص أيضًا على اختيار زيوت الطبخ التي تحتوي على دهون غير مشبعة، بما في ذلك زيت الزيتون أو زيت بذور اللفت، حيث أن تناول كميات كبيرة من الدهون يعد سببًا رئيسيًا للسمنة، مما قد يؤثر سلبًا على مستويات هرمون الاستروجين، والذي يؤدي بدوره إلى عدم انتظام الدورة الشهرية وصعوبات في الحمل. 
• زيادة استهلاك المكسرات والحبوب لأنها مصدر كبير للبروتين والحديد، وكلاهما يمكن أن يحسن قوة الرحم بشكل كبير وكذلك يساعد على إنتاج بويضات عالية الجودة. 
• تناول الكثير من الخضروات الخضراء لزيادة مستويات حمض الفوليك وفيتامين ب، مما يحسن الإباضة ويزيد من فرص الحمل. 
• التقليل من تناول السكر والكربوهيدرات المكررة لتنظيم مستويات السكر في الدم وتقليل خطر الإصابة بداء السكري. 
• تناول الحليب والزبادي بانتظام، فهذا سيضمن حصول الجسم على ما يكفي من الكالسيوم، مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
• التقليل من استهلاك الشاي والقهوة والمشروبات الغازية وشرب الماء بدلا من ذلك للترطيب. 
• الإقلاع عن التدخين وشرب الكحول لأن ذلك يمكن أن يكون له تأثير خطير على صحتك. 

1. المحار مليء بالزنك، الذي يحفز إنتاج البويضات عالية الجودة، خاصة عند تناوله قبل أسبوع من الإباضة.  
2. تحتوي السبانخ  على نسبة عالية من حمض الفوليك، وهي مادة كيميائية ضرورية لنجاح الحمل لأنها تحمي الجنين من الإصابة بالإعاقة، كما تساعد الجسم على الحمل في المقام الأول. علاوة على ذلك، فإن تناول الخضروات الخضراء بانتظام سيضمن حصول الجسم على كمية كافية من الألياف، وبالتالي تقليل المشاكل المرتبطة بحركات الأمعاء التي قد تحدث. 
3. الأفوكادو هو ثمرة غنية بالدهون الأحادية غير المشبعة، والتي تعتبر ضرورية ومفيدة للجسم، حيث تحافظ عليه قويًا وتهيئه للحمل.  
4. يعد الموز  مصدرًا رائعًا للبوتاسيوم وفيتامين ب6، الضروريين لوظيفة الجهاز العصبي والعضلي الهيكلي. 
5. يحتوي الهليون  على النياسين أو فيتامين ب3، مما يساعد على تقليل نسبة الكوليسترول وتحسين الدورة الدموية. 
6. يحتوي سمك السلمون على نسبة عالية من البروتين وأحماض أوميجا 3 الدهنية التي تساعد في الحفاظ على التوازن الهرموني، فضلاً عن تحسين الدورة الدموية للأعضاء الجنسية.  
7. تحتوي بذور اليقطين  على نسبة عالية من الحديد، والذي يجد الجسم أنه أسهل في امتصاصه من الحديد المستخرج من اللحوم. كما يزيد الحديد من قوة الرحم.  
8. يعد الحليب الطازج مصدرًا جيدًا للكالسيوم ومناسبًا لمن يعانون من مشاكل في التبويض، وخاصة النساء النحيفات أو ناقصات الوزن. 
9. يعتبر التوت  مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة التي تساعد على منع تنكس الخلايا وكذلك تحسين كفاءة التكاثر الجنسي. 

1. يعد حمض الفوليك  أحد أهم الفيتامينات للراغبات في الحمل. من المستحسن أن تقوم النساء اللاتي يخططن لتكوين أسرة بزيادة تناولهن لحمض الفوليك بما لا يقل عن 400 - 800 ملغ يوميًا لمدة 3 أشهر قبل الحمل من أجل الوقاية من فقر الدم ونوبات فقر الدم التي يمكن أن تحدث أثناء الحمل. 
2. يساعد فيتامين ج على الوقاية من داء الإسقربوط ونزلات البرد.        
3. يضمن الزنك  أن يعمل الجهاز التناسلي بشكل صحيح، بما في ذلك المساعدة في إنتاج البويضات عالية الجودة. 
4. يقلل فيتامين ب6  من الأعراض المرتبطة بالغثيان خلال فترة الصباح لدى النساء الحوامل. 
5. يقلل الحديد  من احتمالية الإصابة بفقر الدم، مما يحافظ على قوة الجسم وجاهزيته للولادة. 
6. يلعب فيتامين ب12  دورًا مهما في إنشاء الناقلات العصبية في الدماغ، بينما يعمل هذا الفيتامين أيضًا على تحسين صحة الأعضاء الجنسية، بما في ذلك فيما يتعلق بالحساسية.  
7. يعمل فيتامين ب 3 على تحسين الدورة الدموية في جميع أجزاء الجسم. 

إن تناول نظام غذائي صحي ومتنوع يحتوي على جميع المجموعات الغذائية الخمس الرئيسية باعتدال، بالإضافة إلى تجنب الأطعمة الدهنية والكافيين والكحول والمنتجات المصنعة سيقطع شوطا طويلا في الحفاظ على صحة جسمك وقوته واستعداده للحمل. 

قد ترغب النساء اللاتي يواجهن صعوبة في الحمل في تجربة المكملات الغذائية لزيادة فرصهن في الحمل، مع تقليل احتمالية الإصابة بالأمراض أيضًا. ومع ذلك، هناك جانب آخر لا ينبغي تجاهله وهو تدريب العقل على التعامل مع التوتر والقلق، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى ضغوط العلاقة التي يمكن أن تلعب دورًا رئيسيًا في تقليل فرص الحمل بنجاح. 

Learn more here about our Fertility Center or Samitivej Pregnancy Care